أزمة الاكليل: جواد مبروكي يستنكر "هجر" بعض المعاطف البيضاء
أزمة الاكليل: جواد مبروكي يستنكر "هجر" بعض المعاطف البيضاء محمد جواد الكنابي 19 مارس 2020 الساعة 3:16 مساءً الصحة أزمة الاكليل: جواد مبروكي يستنكر "هجر" بعض المعاطف البيضاء استنكر طبيب التحليل النفسي جواد مبروكي الخبير في التحليل النفسي في المجتمع المغربي الطبيب النفسي التدبير الذي قررته بعض الممارسات الخاصة في الطب وجراحة الأسنان وهي "وضع الاستنساخ تحت الهدية في الواقع ، بحجة الأزمة الصحية بسبب الفيروس التاجي (Covid-19) الذي يمر به المغرب بشكل خاص والعالم بشكل عام ، يتم إبلاغ الإعلانات أحيانًا حتى من خلال إشعار رسمي أو عبر وثائق (نص أو غيرها) من الإغلاق " مؤقت "من مكاتبهم ، لاحظ الطبيب النفسي
في الواقع ، بحجة الأزمة الصحية بسبب الفيروس التاجي (Covid-19) الذي يمر به المغرب بشكل خاص والعالم بشكل عام ، يتم إبلاغ الأطراف المعنية أحيانًا حتى عن طريق إشعار رسمي أو عبر وثائق (نصية أو غيرها) من "الإغلاق المؤقت" من مكاتبهم ، لاحظ الطبيب النفسي في مقطع فيديو. حتى المرضى يشكون من حالات الإغلاق هذه ، مثل هذه السيدة الحامل التي رأت طبيبها يخبرها أن مكتب أمراض النساء الذي اعتنى بها قد أغلق ، وتركها تشعر بالفزع بسببها ، كما يقول د. "إن هذه الأعمال تتعارض مع المبادئ الإنسانية وتتعارض مع يمين أبقراط الذي اتخذه الأطباء." وتساءل المحلل النفسي "أين ستذهب بلادنا إذا أغلق جميع الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة الخاصون أبوابهم ، حيث سيذهب المرضى. عندها سيكون الخيار الأخير فقط للمستشفيات العامة. ومع ذلك ، في أوقات الأزمات هذه ، فإن هذه الأخيرة التي تعمل 24 ساعة في اليوم تكون مشبعة ويغرق مقدمو الرعاية ". ولذلك يوصي بأن يهتم المعنيون الذين هجروا التزاماتهم الطبية باستئناف عملهم من خلال فتح مكاتبهم ، واستعادة السيطرة بسرعة واتخاذ موقف أكثر مسؤولية حتى لا يتركوا مرضاهم بمفردهم كآخر يلجأون إلى انسداد المستشفيات التي تواجه في هذه الأوقات العصيبة حالات طوارئ أخرى للتعامل معها. وختم بالقول: "حان الوقت الآن لتوحيد التضامن في هذه الأوقات التي يجب أن يكون فيها كل منا مواطناً كاملاً".
في الواقع ، بحجة الأزمة الصحية بسبب الفيروس التاجي (Covid-19) الذي يمر به المغرب بشكل خاص والعالم بشكل عام ، يتم إبلاغ الأطراف المعنية أحيانًا حتى عن طريق إشعار رسمي أو عبر وثائق (نصية أو غيرها) من "الإغلاق المؤقت" من مكاتبهم ، لاحظ الطبيب النفسي في مقطع فيديو. حتى المرضى يشكون من حالات الإغلاق هذه ، مثل هذه السيدة الحامل التي رأت طبيبها يخبرها أن مكتب أمراض النساء الذي اعتنى بها قد أغلق ، وتركها تشعر بالفزع بسببها ، كما يقول د. "إن هذه الأعمال تتعارض مع المبادئ الإنسانية وتتعارض مع يمين أبقراط الذي اتخذه الأطباء." وتساءل المحلل النفسي "أين ستذهب بلادنا إذا أغلق جميع الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة الخاصون أبوابهم ، حيث سيذهب المرضى. عندها سيكون الخيار الأخير فقط للمستشفيات العامة. ومع ذلك ، في أوقات الأزمات هذه ، فإن هذه الأخيرة التي تعمل 24 ساعة في اليوم تكون مشبعة ويغرق مقدمو الرعاية ". ولذلك يوصي بأن يهتم المعنيون الذين هجروا التزاماتهم الطبية باستئناف عملهم من خلال فتح مكاتبهم ، واستعادة السيطرة بسرعة واتخاذ موقف أكثر مسؤولية حتى لا يتركوا مرضاهم بمفردهم كآخر يلجأون إلى انسداد المستشفيات التي تواجه في هذه الأوقات العصيبة حالات طوارئ أخرى للتعامل معها. وختم بالقول: "حان الوقت الآن لتوحيد التضامن في هذه الأوقات التي يجب أن يكون فيها كل منا مواطناً كاملاً".
Commentaires
Enregistrer un commentaire